دونغـا والنقص للسيليساو يمضي قدماً ودون ان يكمل البيانات لأسم السيليساو في بلـد الزعيم الأفريقي مانديلا ويحجب النظر عن الكثيرون وهناك من لايستحق ان يرتدي قميص السيليساو الأفضل والامتع والاكبر في العالم بكرة القدم : كـ ادريانو الذي يرجع كل يوم للخلفـ دون شك : وكانت البرازيل تعول عليه كثيراً ولكن هو الجاني على نفسة : ولكن ان يستمر دونغا بجر القلم دون حبر وان يكتب ابرز الأسماء لم نكن نتوقع ذلك ابداً ومن الكثير كانو يتوقعون رجوع الظاهرة أخر مونديال له بعد ان رجع للبلد الام من اجل المونديال ولكن للأسف حلت دون ذلك وقد نأتي بالأعذار للدونغا قبل ان يذكرها ولكن هنـا مأهي اعذار دونغا
لم يأتي بأفضل لاعبين السيليساو باتو افضل مهاجمي الكالشيو وافضل مهاجم للميلان وهو قطار الميلان للانطلاقات والاهداف لم نراء ولم نسمع ابداً دونغا يقولها بـاتو أركب الطائرة وأن شعب الأمازون ينتظرك وكانت فاجعة كبيرة جداً بصراااااااااحة لنا هنا بـاتو ابرز الأسماء تغيب ولم يكتفي دونغا بصدمة واحدة فقط للسيليساو انما يدون الثانية بكل حذريفها ويقول أيضاً المتألق الثاني وابرز اللاعبين في العالم والميلان لم أنادي للسيليساو ابداً
لاشك في ان رونالدينهو فترات كان بعيد عن رونالدينهو البرسا ورونالدينهو الذي عرفنا امام انجلترة وغيرها في بلاد الأسلحة والكمبيوتر بـ 2002 ولكن هو الان من افضل لاعبين السامبا ودون شك هو الافضل في الميلان والأفضل بين القلائل في الكالشيو كل ذلك من اجل السامبا وكان اجمل ختام له امام اليوفي بهدفين وأداء ولأروع وكل هذا يقول ربما اقنع دونغا عندما يراني ولكن دونغا لم يتحرك ساكناً ابداً وأصر على استبعاد ابرز لاعبان للمنتخب وهما ضروري جداً تواجدهم : والاسباب كثيرا جداً باتيستا مميز ولكن جليس الدكة في روما كاكا روعة ولكن بعيد عن المستوى بسبب الأصابة وغيرهما لذلك لابد لوجدهم ولو على الدكة كل من باتو ورونالدينهوفهنـا شاهدنا انتكاسات للسيليساو في فترات بسبب الغيابات وخصوصاً تصفيات 2002 وكيف غاب رونالدو واصبحنا نعاني ويأتي روماريو ومن ثما نعاني بوجود رونالد الذي هو يعاني بالاصابة وأيضاً لايمكن التقليل في نجوم السيليساو من فابينو وباتيستا والخ من الهجوم ولكن هل يضمن للدونغا استمرار الهجوم للشهر كامل هذا في حال صعودنا للنهائي ونحن نعرف ان اكبر المخاوف من خط الهجوم حتى الخصوم تستريح عندما تجد منتخب السامبا يخلو من رونالدينهو وباتو دون شك لذلك المخاوف كثيرا جداً والخصوم قوية وليس تقليل من السامبا بلـ هي الاروع بالمنطق ولكن في ارض الحدث وبالغيابات تأتي المصائب ونعرف المصائب لاتاتي فردا ابداً